بينما كانت مصر تعاني اقتصادياً بعد ثورة يناير ٢٠١١، و بسبب الفوضى السياسية القائمة. رواد الأعمال المصريين، يخلقون اتجاهات تسويقية جديدة، مستخدمين حلول مبتكرة للتغلب على المشاكل التقليدية. ولكن المشاريع الناشئة تحتاج إلى المزيد من الدعم، كما يرى الخبراء، لكي يحدثو تغيير جدّي في الإقتصاد المصري.