لجوء

مدرسة ليبية في القاهرة
الليبيون في مصر

في أعقاب الأحداث الدامية التي شهدتها ليبيا عام ٢٠١١ عقب سقوط نظام معمر القذافي، وفي عام ٢٠١٤ نتيجة للمواجهات بين الجيش الليبي بقيادة خليفة حفتر وبعض الجبهات المسلحة، نزحت أعداد كبيرة من الليبيين إلى بعض الدول المجاورة.

احمد و عائلته, كان يدير معمل صابون في حلب و لكنه يعاني في الأردن
اللاجئيين و سوق العمل

بينما يفر السوريون إلى الأردن أو الى الدول المجاورة حيث يجدون ملجئ يبعدهم عن ويلات الحرب، تواجههم صعوبات في الحصول على عمل أو بدء مشاريعهم الخاصة، وهو ما يدفعهم إلى الاعتماد على المساعدات الإنسانية.