تشهد السواحل السورية تغييرات بيئية واقتصادية ملحوظة بسبب وصول أنواع جديدة من الأسماك المهاجرة، ما يثير تساؤلات حول الفرص والتحديات التي ترافق هذه الظاهرة. يتابع الصيادون من اللاذقية، هذه التغيرات عن كثب، ملاحظين وجود أنواع جديدة بجانب التحولات في مواعيد ظهور الأنواع المعتادة. يعتقد الخبراء ان هذه الظواهر بسبب عوامل عدة منها التغيرات المناخية والصيد الجائر. تبذل جهود علمية ومجتمعية لفهم وإدارة هذه التحولات، مع التركيز على البحث والتوعية وتطوير قوانين الصيد وإنشاء محميات بحرية لحماية التنوع البيولوجي والحفاظ على موارد الثروة السمكية.
سوريا
تعتبر القدرة على التعبير عن الأفكار والمواقف الفكرية المتنوعة لدى مجموعة كبيرة من أفراد النخب السورية من أبرز الصعوبات التي عانوا منها عبر تاريخهم
الصعوبة تكمن في محاولتك أن تكون صحافياً تنقل كلا الرأيين. بالفعل، قال الرئيس الأسد في أكثر من مناسبة: "لا مكان للرماديّين". إما معنا أو ضدنا. معنا أو معهم
الجيش السوري ما زال يتقدم في مناطق المعارضة في الشمال السوري، والأرتال العسكرية التركية تتوافد بأعداد كبيرة إلى تلك المناطق. فهل هذه الحملة هي اعلان لنهاية اتفاق سوتشي وبداية مرحلة جديدة في الحرب السورية؟
ما كان يطالب به الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، منذ تصاعد وتيرة اعمال العنف في سوريا، يحدث الآن فعلاً. ولكن ما هي الخطوة التالية؟
"إن طلاب الحقوق في جامعة كامبردج ملزمون باللباس الرسمي أثناء تواجدهم في الكلية، وذلك بما يليق بمكانة رجال القانون كنخبة فكرية وعلمية؛ وكذلك كنا في سورية نحن طلاب كلية الحقوق في جامعة دمشق."
لم يعد يستغرب السوريون رؤية نتائج بحثية أو أحصائية، تصدر من مراكز أبحاث أو جامعات أو منظمات دولية، تضع بلدهم سورية في مقدمة الدول الأكثر فساداً في العالم. والمحزن أيضاُ أن السوريين لا يستهجنون أو ينفون نتائج هذه الدراسات والأبحاث.
"هذا نظام صنعه حافظ الأسد وله خارطة طريق لتغييره، وضعها حافظ في صندوق وأقفله ورمى مفتاحه في البحر."